لصَّلاَةُ العَظِيمِيَّةُ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ اْلرَّحِيمِ
اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْئَلُكَ بِنُورِ وَجْهِ اللهِ العَظِيمِ ، الَّذِي مَلأَ أَرْكاَنَ عَرْشِ اللهِ العَظِيمِ ، وَقَامَتْ بِهِ عَوَالِمُ اللهِ العَظِيمِ ، أَنْ تُصَلِّي عَلَى مَوْلاَنَا مُحَمَّدٍ ذِي الْقَدْرِ الْعَظِيمِ ، وَعَلَى آلِ نَبِيِّ اللهِ الْعَظِيمِ ، بِقَدْرِ عَظَمَةِ ذَاتِ اللهِ الْعَظِيمِ ، فِي كُلِّ لمَْحَةِ وَنَفَسِ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللهِ العَظِيمِ ، صَلاَةً دَائِمَةً بِدَوَامِ اللهِ العَظِيمِ ، تَعْظِيَماً ً لِحَقِكَ يا مَوْلاَنَا يَا مُحَمَّدُ يَا ذَا الخُلُقِ العَظِيمِ ، وَسَلِمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ مِثْلَ ذَلِكَ ، وَاجْمَعْ بَيْنِي وَبَيْنَهُ كَمَا جَمَعْتَ بَيْنَ الْرُّوحِ وَالنَّفْسِ ظَاهِرَاً وَبَاطِناً يَقَظَةً وَمَنَامَا ً وَاجْعَلَهُ يَا رَبِّ رُوحَاً لِذَاتِي مِنْ جَمِيعِ الوُجُوهِ ِفي الْدَُنْيَا قَبْلَ الآخِرَةِ يَا عَظِيمِ . الاِسْتِغْفَاُر الْكَبِيرُ
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ اْلرَّحِيمِ
أَسْتَغْفِرُ اللهَ الْعَظِيمِ الَّْذِي لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الحَْيَّ الْقَيُّومَ ، غَفَّارَ الْذُنُوبِ ذَا اَلجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ ، وَأَتُوبُ إِلَيْهِ مِنْ جَمِيعِ الَمعَاصِي كُلِّهَا وَالذُنُوبِ َوالآثَامِ ، وَمِنْ كُلِّ ذَنْبٍ أَذْنَبْتُهُ عَمْدَا ً وَخَطئاً ظَاهِرَاً وَبَاطِنَاً ، قَولاً وَفِعْلاً ، ِفي جَمِيعِ حَرَكَاتِي وَسَكَنَاتِي وَخَطَرَاتِي وَأَنْفَاسِي كُلِّهَا دَائِمَاً أَبَدَاً سَرْمَداَ ، مِن الْذَّّنْبِ الْذِّي أَعْلَمُ ، وَمِنَ الْذَّنْبِ الذِّي لاَ أَعْلَمُ ، عَدَدَ مَا أَحَاطَ بِهِ الْعِلْمُ وَأَحْصَاهُ الْكِتَابُ وَخَطَّهُ الْقَلَمُ ، وَعَدَدَ مَا أَوْجَدَتْهُ الْقُدْرَةُ وَخَصَّصَتْه اْلإِرَادَةُ ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِ اللهِ كَمَا يَنْبَغِي لِجَلاَلِ وَجْهِ رَبِّنَا وَجَمَالِهِ وَكَمَالِهِ ، وَكَمَا يُحِبُ رَبُّنَا وَيَرْضَى .
هذه الصيغة 100000 مرة على مر الأيام فيها تغيير حياتك وتحقيق كل الأمانى والنجاح فى الدنيا والآخره-- قارن بين اليوم الذى بدأت فيه واليوم الذى اتممت فيه هذا العدد ---فرق هائل جدا --مع تدوين الأعداد فى كل مرة وجمعها مع قراءة الفاتحة لسيدنا محمد وامهات المؤمنين وآل البيت الأكرمين والصحابة والأمة أجمعين عليهم أفضل الصلاة وأزكى التسليمالصلاة العظيمية لسيدى أحمد بن ادريس قدس الله سره
وعن بركة هذه الصلاة روى أن واحدا‘من مريديه مات بمكةالمشرفة زادها الله شرفا ودفن بالمعلاة ، وكان رجلا من أهل الكشف
منور البصيرة من الإخوان واقفا عنده حين الدفن ، فرأى سيدنا عزرائيل عليه السلام أتى بفرش من
الجنة وسرج عظيمة و وسع القبر مد البصر ، وفرش للميت المذكور ووضع له السرج
قال الرائى فى نفسه :
ليتنى إذا مت يكرمنى ربى بمثل هذه الكرامة
فالتفت اليه سيدنا عزرائيل عليه السلام و قال له :
كل واحد منكم له مثل هذه الكرامة ببركة الصلاة العظيمية